إنتقائية عجيبة عند بعض من يُسمون بالكُتاب الليبراليين في رصد الأحداث والكتابة عنها ..
جميعنا نعرف حجم التهويل الذي صاحب القضايا الأخيرة التي كتبوا عنها
مثل الشيخ الفاضل محمد العريفي حفظه الله كعادتهم في حرب أهل الدين والدعوة ..
والتهويل الذي صاحب خبر مؤخرة الدجاجة ..
ذلك الخبر الكاذب الذي فرحوا به وطاروا به أصقاع الإعلام .. في محاولة رخيصة لتشويه صورة القضاء ..
والذي مثل السقوط المدوي للمصداقية .. إن بقي منها شيء عند بعضهم ..
ثم خبر الفوضى المزعومة التي صاحبت معرض الكتاب والتي اتضح انها مجرد نصائح وتذكير بالله ..
ومع انهم شنوا هجوماً منقطع النظير ونشروا صورة واحدة لأحد المشايخ الفضلاء مناصحاً الوزير
وادعوا انه يهدد ويتهجم ووو الخ من الألفاظ الغير مسؤولة ..
فأراد الله ان يخرج مقطع فيديو صور بكاميرا جوال للمحادثة فكانت الفضيحة لهم وكل من كتب ..
وفي هذه الأيام بعد نهاية مايسمى مهرجان الجنادرية للتراث ..
سمع بعضنا عن خبر الفوضى والتحرش الذي حصل هناك ..
ولكن كعادة الليبراليين في إنتقائيتهم وتهويلهم للأحداث
تغاضوا عن هذا الخبر ولم يتحدثوا عنه إلا بعضهم على إستحياء بخبر صغير محدود الأسطر ..
ولو قارنا بين الفوضى المزعومة في معرض الكتاب .. وفوضى مهرجان الجنادرية
سنعرف حينها مايسعون له ويخططون .. لحرب الفضيلة .. ومهاجمة أهل الدين .. والمدافعين عنه ..
ومحاولة دفع المجتمع المسلم السعودي للتخلي عن دينه و أخلاقه و محافظته .. متجاهلين مكانة هذا البلد الطاهر وكونه مهبط الوحي ومنبع الإسلام وأرض القبلتين ..
فهكذا عرفناهم .. إنتقائية للأحداث .. وتهويلها بما يناسب فكرهم وهواهم الفاسد
بعكس الصحافة الحرة في بقية دول العالم .. التي تمثل شعبها ..
ولكن عندنا .. الصحافة اللييبرالية تمثل فكرهم فقط ..
لذلك يجب ان نتثبت عند كل خبر أو مقالة نقرأها لهم ..
فخبرهم دائماً بحاجة إلى مصدر موثوق .
وبصراحة .. خسارة فيهم ريالين
جميعنا نعرف حجم التهويل الذي صاحب القضايا الأخيرة التي كتبوا عنها
مثل الشيخ الفاضل محمد العريفي حفظه الله كعادتهم في حرب أهل الدين والدعوة ..
والتهويل الذي صاحب خبر مؤخرة الدجاجة ..
ذلك الخبر الكاذب الذي فرحوا به وطاروا به أصقاع الإعلام .. في محاولة رخيصة لتشويه صورة القضاء ..
والذي مثل السقوط المدوي للمصداقية .. إن بقي منها شيء عند بعضهم ..
ثم خبر الفوضى المزعومة التي صاحبت معرض الكتاب والتي اتضح انها مجرد نصائح وتذكير بالله ..
ومع انهم شنوا هجوماً منقطع النظير ونشروا صورة واحدة لأحد المشايخ الفضلاء مناصحاً الوزير
وادعوا انه يهدد ويتهجم ووو الخ من الألفاظ الغير مسؤولة ..
فأراد الله ان يخرج مقطع فيديو صور بكاميرا جوال للمحادثة فكانت الفضيحة لهم وكل من كتب ..
وفي هذه الأيام بعد نهاية مايسمى مهرجان الجنادرية للتراث ..
سمع بعضنا عن خبر الفوضى والتحرش الذي حصل هناك ..
ولكن كعادة الليبراليين في إنتقائيتهم وتهويلهم للأحداث
تغاضوا عن هذا الخبر ولم يتحدثوا عنه إلا بعضهم على إستحياء بخبر صغير محدود الأسطر ..
ولو قارنا بين الفوضى المزعومة في معرض الكتاب .. وفوضى مهرجان الجنادرية
سنعرف حينها مايسعون له ويخططون .. لحرب الفضيلة .. ومهاجمة أهل الدين .. والمدافعين عنه ..
ومحاولة دفع المجتمع المسلم السعودي للتخلي عن دينه و أخلاقه و محافظته .. متجاهلين مكانة هذا البلد الطاهر وكونه مهبط الوحي ومنبع الإسلام وأرض القبلتين ..
فهكذا عرفناهم .. إنتقائية للأحداث .. وتهويلها بما يناسب فكرهم وهواهم الفاسد
بعكس الصحافة الحرة في بقية دول العالم .. التي تمثل شعبها ..
ولكن عندنا .. الصحافة اللييبرالية تمثل فكرهم فقط ..
لذلك يجب ان نتثبت عند كل خبر أو مقالة نقرأها لهم ..
فخبرهم دائماً بحاجة إلى مصدر موثوق .
وبصراحة .. خسارة فيهم ريالين
الجنرال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق